تفاصيل الماجستير المهني في قياس وتقويم الاداء الوظيفي

هو برنامج دراسات عليا يهدف إلى تزويد الافراد بالمعرفة والمهارات اللازمة لقياس وتقييم أداء الأفراد والمنظمات بشكل دقيق وفعال. ويركز البرنامج على تطوير أساليب وأدوات قياسية لتقييم الأداء وتحليل البيانات لاتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحسين الأداء الوظيفي بناءً على النتائج المستخلصة.

الدبلومات الاساسية التي يتم دراستها بداخل البرنامج:

1. دبلوم المحاسبة والادارة المالية
2. دبلوم إدارة الأعمال
3. دبلوم إدارة الموارد البشرية
4. دبلوم العلاقات العامة والتسويق
5. دبلوم السلوك التنظيمي
6. دبلوم تنظيم اساليب العمل
7. دبلوم قياس وتقويم الأداء الوظيفي
8. دبلوم التغيير والتطوير التنظيمي الوظيفي

الفئات المستهدفة من البرنامج:

• مديرو الموارد البشرية والموارد البشرية.

• المستشارون الاستراتيجيون.

• المدراء التنفيذيون والمشرفون الأعلى.

• الباحثون والمحللون الاقتصاديون.

• الخريجون الجدد وأصحاب الشركات.

• المهندسون الصناعيون ومهندسو الإنتاج.

• المحللون الماليون.

الفوائد التي تعود علي كل فئة:

• تطوير مهارات التحليل والتقييم: يتيح البرنامج للطلاب تعلم واستخدام الأدوات والتقنيات الحديثة في قياس وتقييم أداء الأفراد والمنظمات، مما يعزز من قدراتهم التحليلية والتقنية.

• تحسين الإدارة الاستراتيجية: يساعد البرنامج المدراء والمشرفين العليا في فهم الأدوات والتقنيات التي تساعدهم في اتخاذ القرارات الإدارية الاستراتيجية المبنية على بيانات دقيقة لأداء العمل.

• زيادة كفاءة العمل والإنتاجية: من خلال تحسين أنظمة إدارة الأداء والتقييم، يمكن للمنظمات تحقيق زيادة في الكفاءة والإنتاجية من خلال تحسين أداء العمل.

• تعزيز فرص الترقية المهنية: يعزز الحصول على شهادة الماجستير المهني فرص الترقية المهنية للخريجين، حيث يكتسبون المهارات اللازمة للعمل في مجالات الإدارة والاستشارات والبحث.

• تحسين التفاعل والتعاون الداخلي: يسهم البرنامج في تعزيز التفاعل والتعاون بين أقسام المنظمات المختلفة، من خلال توفير بيانات موحدة وموضوعية عن أداء الأفراد والأقسام.

• تطوير مهارات القيادة: يعزز البرنامج قدرات الطلاب في القيادة والإدارة، حيث يتعلمون كيفية تطبيق استراتيجيات قياس الأداء الوظيفي لتحقيق أهداف المنظمة.

• تعزيز الثقة والاحترافية: يساعد البرنامج الطلاب على بناء ثقافة احترافية قائمة على البيانات والأدلة، مما يعزز من مستوى الثقة في اتخاذ القرارات وإدارة العمل.